مع انتباهٍ خاصّ للرّقّة، تُطلق علامة جيجر لوكولتر مجموعة ‘Master Ultra Thin Squelette’ الجديدة. شاملةً أربع ساعات جديدة تجسّد إبداع الدّار ومهارتها القديمة قدم الزّمن، تحمل مجموعة ‘Master Ultra Thin Squelette’ من يرتدي تصاميمها إلى قلبها النّابض بالحياة.

يعود إبداع الدّار لهذه السّاعات البالغة الرّقّة إلى العام 1907 وتترافق هذه التّصاميم بأعمال تخريم ونقش وحفر وطلاء وترصيع بالأحجار الكريمة. فتظهر منظومة العجلات والجسور المحفورة على قرص السّاعة الذي يشبه الشّبكة والذي يتمتّع بلمعان وهّاج من كافّة زواياه.  شاملًا أيضًا معايرة  849ASQ من جيجر لوكولتر، ينقسم قرص هذه السّاعة إلى 12 قطاعًا – تحدّد كلّ منهم إشارات ساعة واضحة.

يشكّل وجه هذه السّاعة وظهرها نقطة التّركيز في هذا التّصميم الذي يميّزها ويمنح مرتديها قراءة متناغمة للوقت. وتبصر الحرفيّة اليدويّة النّادرة (أو Métiers Rares) النّور من خلال فنون الطّلاء والحفر والتّرصيع بالأحجار الكريمة.

في علبةٍ بالغة الرّقّة تبلغ سماكتها 3.6 ميليمتر، يتمّ تنميق الذّهب الأبيض أو الزّهري أوّلًا بعمل حفر بلون أزرق قويّ وداكن للنّسخة البيضاء ولون بنيّ كستنائي للنّسخة المصنوعة من الذّهب الزّهري. متوفّرة بعدد محدود الإصدار يبلغ 100 قطعة، تشمل هاتان السّاعتان ظهر يعكس صورة تصميم منطقة قراءة الوقت مع لمسة حيويّة من الألوان.

ولهذه المجموعة الجديدة، تقوم الدّار بخيار جريء باستخدام عرق اللّؤلؤ والماس في تصميم ساعة رجاليّة. ففي ساعة Master Ultra Thin Squelette المرصّعة بالأحجار الكريمة، يكمن الضّوء في عناصر السّاعة المحفورة بتقنيّات تلقي الضّوء على التّناقضات البسيطة بالألوان. ويزيّن عرق اللّؤلؤ كلّ قطاع وقت، مانحًا القرص بريقًا فريدًا من نوعه – بينما يضفي الإطار المرصّع بالماس لمسة نهائيّة من الرّقيّ على هذه السّاعة. ويقدّم ظهر العلبة صورة مماثلة عن وجه السّاعة، التي تأتي مصنوعة من الذّهب الأبيض أو الزّهري وتتوفّر كلّ نسخة منها بعدد محدود يبلغ 100 قطعة – وفي الواقع، لم يتمتّع الوقت بهذا المستوى من الأناقة والرّقيّ من قبل.

ميرلّا حدّاد