فيديوهات
مجوهرات وساعات

خاتم ماسيّ يوازي 130 سنة من الخبرة

 

تنتظرُ العروس يوم زفافها أو خطبتها بفارغ الصّبر لكي تضع خاتم الماس على إصبعها، ولا يكمن هدف هذا الخاتم في التّعبير عن حبّها وإلتزامها تجاه شريك حياتها فحسب، بل يخطف أنفاسها أيضاً. فماذا إذا كان هذا الخاتم المميّز خاتم “Tiffany Setting” الرّائع الذي أصبح، وعلى مدى 130 سنة، قطعة أيقونيّة؟ فلا عجب في أن يصبح هذا الخاتم الأيقونيّ من تيفاني أند كو على قائمة الرّموز التّعبيريّة على كلّ هاتف جوّال. 

وللإحتفال بمرور 130 سنة على إبداع هذه القطعة الخالدة والأسطورة العصريّة الرّامزة للحبّ، كرّمتْ تيفاني أند كو التّصميم والنّوعيّة الممتازة لهذه القطعة من خلال فيديو يزوّدنا بفرصة إكتشاف عمليّة صناعة هذه الأسطورة. ويزّين هذا الخاتم، الذي تمّ إبداعه لأوّل مرّة عام 1886، بجماله إصبعكِ ويسلّط الضّوء على جمال حبّة الماس الفريدة التي وضعتْ بطريقة دقيقة وسط 6 شوكات من البلاتين، متشابهات في الطّول والوزن والزّاوية. 

وقال الأخوان مانيك وبهاغواتي باتيل، اللّذان يتمتّعان بخمس وأربعين سنة من الخبرة في مجال قصّ حبّات الماس وصقلها، في تعليقهما على هذا الحدث: "في تيفاني نعمل مع كلّ الأحجار بغضّ النّظر عن أشكالها وأحجامها. ونقرّر، إستناداً إلى خصائص حبّة الماس، من سيقوم بقصّها وصقلها. وبفضل العمل مع حبّات الماس على مدى سنين طويلة، ينمو في النّفس حسّ التّقدير الحقيقيّ لتميّز كلّ حجرة ولخاتم Tiffany® Setting الذي يسلّط الضّوء ويعظّم أهميّة الجمال الطّبيعيّ لحبّات الماس. نحن فخورون بإنجازاتنا وبالعمل مع تيفاني أند كو."

 

ميرلّا حدّاد

 

تنتظرُ العروس يوم زفافها أو خطبتها بفارغ الصّبر لكي تضع خاتم الماس على إصبعها، ولا يكمن هدف هذا الخاتم في التّعبير عن حبّها وإلتزامها تجاه شريك حياتها فحسب، بل يخطف أنفاسها أيضاً. فماذا إذا كان هذا الخاتم المميّز خاتم “Tiffany Setting” الرّائع الذي أصبح، وعلى مدى 130 سنة، قطعة أيقونيّة؟ فلا عجب في أن يصبح هذا الخاتم الأيقونيّ من تيفاني أند كو على قائمة الرّموز التّعبيريّة على كلّ هاتف جوّال. 

وللإحتفال بمرور 130 سنة على إبداع هذه القطعة الخالدة والأسطورة العصريّة الرّامزة للحبّ، كرّمتْ تيفاني أند كو التّصميم والنّوعيّة الممتازة لهذه القطعة من خلال فيديو يزوّدنا بفرصة إكتشاف عمليّة صناعة هذه الأسطورة. ويزّين هذا الخاتم، الذي تمّ إبداعه لأوّل مرّة عام 1886، بجماله إصبعكِ ويسلّط الضّوء على جمال حبّة الماس الفريدة التي وضعتْ بطريقة دقيقة وسط 6 شوكات من البلاتين، متشابهات في الطّول والوزن والزّاوية. 

وقال الأخوان مانيك وبهاغواتي باتيل، اللّذان يتمتّعان بخمس وأربعين سنة من الخبرة في مجال قصّ حبّات الماس وصقلها، في تعليقهما على هذا الحدث: "في تيفاني نعمل مع كلّ الأحجار بغضّ النّظر عن أشكالها وأحجامها. ونقرّر، إستناداً إلى خصائص حبّة الماس، من سيقوم بقصّها وصقلها. وبفضل العمل مع حبّات الماس على مدى سنين طويلة، ينمو في النّفس حسّ التّقدير الحقيقيّ لتميّز كلّ حجرة ولخاتم Tiffany® Setting الذي يسلّط الضّوء ويعظّم أهميّة الجمال الطّبيعيّ لحبّات الماس. نحن فخورون بإنجازاتنا وبالعمل مع تيفاني أند كو."

 

ميرلّا حدّاد

آخر الفيديوهات
المزيد من الفيديوهات