دائمًا ما لا يكون من مثيل لماسات كارتييه على صعيد الجودة، ويعود الفضل بذلك إلى حرص الدّار في اختيار أحجارها وخبرتها وإبداعها وأسلوبها المميّز. كلّ من ماسات كارتييه، ملوّنةً كانت أو ناصعة البياض، مذهلة وتاريخيّة.
لم تتوقّف الدّار يومًا عن تقديم أحجار كريمة إستثنائيّة. وبصفتها دار تاريخيّة للمجوهرات، يكمن جوهر العلامة في إيجاد ماسات فريدة من نوعها، كما وأنّها امتلكت أجمل الأحجار الكريمة التي شهدها العالم. مسمّاة "دار المجوهرات الملكيّة، وملكة دور المجوهرات" بلسان الملك إدوارد السّابع، لطالما لمعت مجوهرات كارتييه كأدوات مخصّصة لعرض الأفلام. فقد نمّقت تصاميم هذه الدّار العريقة نجمات الشّاشة الكبيرة في أفلامٍ أيقونيّة، كمارلين مونرو في فيلم “Gentlemen Prefer Blondes” وجان كوكتو في فيلم “Beauty and the Beast” وديزي بوخمان في فيلم “The Great Gatsby”.
وهذا العام، تلتقط كارتييه سحر الماس وتأثيره المذهل على الشّاشة، مسافرةً بنا إلى عالمٍ من الأحلام. من إخراج جوهان رانك، يصوّر فيلم "ماسات كارتييه" سحر حبّات الماس والمشاعر التي تستولي على كيان المرأة التي ترتدي تصميم ماسيّ من كارتييه. من بطولة كارين إيلسن، تجسّد عارضة الأزياء والمغنّيّة البريطانيّة مرأة كارتييه في مدينة الأضواء، باريس.
متلاعبةً بقواعد الأناقة، لم تخيّب كارتييه يومًا آمال النّساء بامتياز هذه الأحجار الكريمة وندرتها. وتتراوح ما تقدّمه الدّار من تصاميم وفيرة بين مجموعتيْ “1895” و “Diamants Légers” إلى المجموعة التي تمّ إطلاقها مؤخّرًا تحت عنوان “Galanterie” وإبداعات المجوهرات الرّاقية – محدثةً كلّها التّأثير نفسه من التّميّز. ففي نهاية المطاف، الماس هو المرافق المفضّل لدى المرأة والبحث عن الجمال هو ما يميّز أسلوب كارتييه.
ميرلّا حدّاد
دائمًا ما لا يكون من مثيل لماسات كارتييه على صعيد الجودة، ويعود الفضل بذلك إلى حرص الدّار في اختيار أحجارها وخبرتها وإبداعها وأسلوبها المميّز. كلّ من ماسات كارتييه، ملوّنةً كانت أو ناصعة البياض، مذهلة وتاريخيّة.
لم تتوقّف الدّار يومًا عن تقديم أحجار كريمة إستثنائيّة. وبصفتها دار تاريخيّة للمجوهرات، يكمن جوهر العلامة في إيجاد ماسات فريدة من نوعها، كما وأنّها امتلكت أجمل الأحجار الكريمة التي شهدها العالم. مسمّاة "دار المجوهرات الملكيّة، وملكة دور المجوهرات" بلسان الملك إدوارد السّابع، لطالما لمعت مجوهرات كارتييه كأدوات مخصّصة لعرض الأفلام. فقد نمّقت تصاميم هذه الدّار العريقة نجمات الشّاشة الكبيرة في أفلامٍ أيقونيّة، كمارلين مونرو في فيلم “Gentlemen Prefer Blondes” وجان كوكتو في فيلم “Beauty and the Beast” وديزي بوخمان في فيلم “The Great Gatsby”.
وهذا العام، تلتقط كارتييه سحر الماس وتأثيره المذهل على الشّاشة، مسافرةً بنا إلى عالمٍ من الأحلام. من إخراج جوهان رانك، يصوّر فيلم "ماسات كارتييه" سحر حبّات الماس والمشاعر التي تستولي على كيان المرأة التي ترتدي تصميم ماسيّ من كارتييه. من بطولة كارين إيلسن، تجسّد عارضة الأزياء والمغنّيّة البريطانيّة مرأة كارتييه في مدينة الأضواء، باريس.
متلاعبةً بقواعد الأناقة، لم تخيّب كارتييه يومًا آمال النّساء بامتياز هذه الأحجار الكريمة وندرتها. وتتراوح ما تقدّمه الدّار من تصاميم وفيرة بين مجموعتيْ “1895” و “Diamants Légers” إلى المجموعة التي تمّ إطلاقها مؤخّرًا تحت عنوان “Galanterie” وإبداعات المجوهرات الرّاقية – محدثةً كلّها التّأثير نفسه من التّميّز. ففي نهاية المطاف، الماس هو المرافق المفضّل لدى المرأة والبحث عن الجمال هو ما يميّز أسلوب كارتييه.
ميرلّا حدّاد
