فيديوهات
مجوهرات وساعات

دار إيه. لانغيه أند صونه تستكشف بزوغ الفجر في إيسلندا

 

هذا العام، تستكشف دار إيه. لانغيه أند صونه روعة الطّبيعة على طريقتها الخاصّة. فتنطلق دار السّاعات الشّهيرة في رحلتها إلى إيسلندا مع ثلاثة من إبداعاتها الرّاقية بهدف استكشاف إحدى ظواهر الطّبيعة الأمّ الأكثر ذهولًا، بزوغ الفجر.

يتمّ التقاط التّفاعل بين الظّلمة والنّور بامتياز مع الأضواء الشّماليّة التي تنير سماء القطب الشّمالي فوق إيسلندا. وتلقي رحلة الإستكشاف الشّماليّة هذه الضّوء على ثلاثة تصاميم تشير إلى خبرة الدّار في صناعة السّاعات، ألا وهي ساعة Grande Lange 1 Moon Phase “Lumen” وساعة Zeitwerk “Luminous” وساعة Grande Lange 1 “Lumen”.

هل تتساءل كيف شقّت هذه السّاعات طريقها نحو هذه الرّحلة الإستكشافيّة؟ تتميّز هذه القطع الثّلاثة بإشاراتها المضيئة التي تحتاج إلى مصدر ضوء لشحن عناصرها المضيئة المعروضة على قرص السّاعة والسّماح لها باللّمعان في الظّلمة.

مسمّى “Northern Lights”، تمّ تصوير هذا الفيديو في ثلاثة مواقع مختلفة من إيسلندا تعكس، بطريقةٍ أو بأخرى، عمليّة إبداع هذه السّاعات. بينما يشكّل البحر الأسود في قرية Vík í Mýrdal وحممه البركانيّة السّوداء خلفيّة مثاليّة لأقراص ساعات “Lumen” الثّلاثة السّوداء وأطرافها الذّهبيّة المكسوّة بالرّوديوم واللّون الأخضر لعناصرها المضيئة، تعكس الجبال والأنهار الجليديّة في Langjökull التّفاعل بين الحرارة والبرد المستخدم في صناعة إطار السّاعات ووسط وظهر علبتها. أمّا البخار، الذي يؤدّي دورًا أساسيًّا في صناعة ساعة Grande Lange 1 Moon Phase “Lumen”، فتمّ التقاطه في وادي السّخانات في Haukadalur – حيث تشهد نافورة Strokkur على ثوران قويّ للماء المغلي والبخار السّاخن كلّ 15 دقيقة.

مستوحاة من الأضواء الشّماليّة – التي تبدو خضراء في خلال بضعة أيّام بين شهريْ سبتمبر ومارس – شكّلت هذه الأماكن في إيسلندا الخلفيّة المثاليّة لإلقاء الضّوء على الخبرة الكامنة وراء تصاميم “Lumen” المذهلة هذه.

 

هذا العام، تستكشف دار إيه. لانغيه أند صونه روعة الطّبيعة على طريقتها الخاصّة. فتنطلق دار السّاعات الشّهيرة في رحلتها إلى إيسلندا مع ثلاثة من إبداعاتها الرّاقية بهدف استكشاف إحدى ظواهر الطّبيعة الأمّ الأكثر ذهولًا، بزوغ الفجر.

يتمّ التقاط التّفاعل بين الظّلمة والنّور بامتياز مع الأضواء الشّماليّة التي تنير سماء القطب الشّمالي فوق إيسلندا. وتلقي رحلة الإستكشاف الشّماليّة هذه الضّوء على ثلاثة تصاميم تشير إلى خبرة الدّار في صناعة السّاعات، ألا وهي ساعة Grande Lange 1 Moon Phase “Lumen” وساعة Zeitwerk “Luminous” وساعة Grande Lange 1 “Lumen”.

هل تتساءل كيف شقّت هذه السّاعات طريقها نحو هذه الرّحلة الإستكشافيّة؟ تتميّز هذه القطع الثّلاثة بإشاراتها المضيئة التي تحتاج إلى مصدر ضوء لشحن عناصرها المضيئة المعروضة على قرص السّاعة والسّماح لها باللّمعان في الظّلمة.

مسمّى “Northern Lights”، تمّ تصوير هذا الفيديو في ثلاثة مواقع مختلفة من إيسلندا تعكس، بطريقةٍ أو بأخرى، عمليّة إبداع هذه السّاعات. بينما يشكّل البحر الأسود في قرية Vík í Mýrdal وحممه البركانيّة السّوداء خلفيّة مثاليّة لأقراص ساعات “Lumen” الثّلاثة السّوداء وأطرافها الذّهبيّة المكسوّة بالرّوديوم واللّون الأخضر لعناصرها المضيئة، تعكس الجبال والأنهار الجليديّة في Langjökull التّفاعل بين الحرارة والبرد المستخدم في صناعة إطار السّاعات ووسط وظهر علبتها. أمّا البخار، الذي يؤدّي دورًا أساسيًّا في صناعة ساعة Grande Lange 1 Moon Phase “Lumen”، فتمّ التقاطه في وادي السّخانات في Haukadalur – حيث تشهد نافورة Strokkur على ثوران قويّ للماء المغلي والبخار السّاخن كلّ 15 دقيقة.

مستوحاة من الأضواء الشّماليّة – التي تبدو خضراء في خلال بضعة أيّام بين شهريْ سبتمبر ومارس – شكّلت هذه الأماكن في إيسلندا الخلفيّة المثاليّة لإلقاء الضّوء على الخبرة الكامنة وراء تصاميم “Lumen” المذهلة هذه.

آخر الفيديوهات
المزيد من الفيديوهات