فيديوهات
جمال
جيزيل باندشن تعبّر عن اتّصالها بالطّبيعة والعطور

 

 

للمرّة الأولى على الإطلاق، تفتح جيزيل بانشدن، وجه عطر Chanel No5، باب منزلها في السّاحل الشّرقي للولايات المتّحدة الأمريكيّة، لتخبرنا عن اتّصالها بالطّبيعة وعلاقاتها مع الذّكريات التي توقظها الرّوائح والعطور.

في الفيديو الأوّل، تأخذنا البرازيليّة الجميلة في نزهة معها إلى أحضان الطّبيعة لتخبرنا قصّة العلاقة التي تربطهما. تسير عارية القدميْن وتستمتع بالاتّصال ما بينها وبين الأرض. وتقول: "لطالما أنا في الطّبيعة، أشعر بأنّي في المكان الذي وُلدت فيه." ناشئةً في قريةٍ برازيليّة صغيرة، لم تفوّت عارضة الأزياء والممثّلة فرصة الاستمتاع بجمال الطّبيعة وكافّة عناصرها، ما يجعلها تشعر بالحياة والسّلام.

في الفيديو الثّاني، تلقي باندشن الضّوء على قوّة الرّائحة. فتعود إلى الماضي وتتذكّر رائحة مسقط رأسها، البرازيل. إنّها تؤمن بأنّ للرّائحة القدرة على إحياء الذّكريات، فسواء أكانت تتعلّق بشخصٍ ما أو مكانٍ، تعود الأحداث إلى ذاكرتنا بمجرّد شمّ رائحةٍ معيّنة.

إذهبي بنزهة في الطّبيعة مع شانيل وجيزيل باندشن من خلال فيديوهيْن مفعميْن بالسّلام.

 

ميرلّا حدّاد

 

 

للمرّة الأولى على الإطلاق، تفتح جيزيل بانشدن، وجه عطر Chanel No5، باب منزلها في السّاحل الشّرقي للولايات المتّحدة الأمريكيّة، لتخبرنا عن اتّصالها بالطّبيعة وعلاقاتها مع الذّكريات التي توقظها الرّوائح والعطور.

في الفيديو الأوّل، تأخذنا البرازيليّة الجميلة في نزهة معها إلى أحضان الطّبيعة لتخبرنا قصّة العلاقة التي تربطهما. تسير عارية القدميْن وتستمتع بالاتّصال ما بينها وبين الأرض. وتقول: "لطالما أنا في الطّبيعة، أشعر بأنّي في المكان الذي وُلدت فيه." ناشئةً في قريةٍ برازيليّة صغيرة، لم تفوّت عارضة الأزياء والممثّلة فرصة الاستمتاع بجمال الطّبيعة وكافّة عناصرها، ما يجعلها تشعر بالحياة والسّلام.

في الفيديو الثّاني، تلقي باندشن الضّوء على قوّة الرّائحة. فتعود إلى الماضي وتتذكّر رائحة مسقط رأسها، البرازيل. إنّها تؤمن بأنّ للرّائحة القدرة على إحياء الذّكريات، فسواء أكانت تتعلّق بشخصٍ ما أو مكانٍ، تعود الأحداث إلى ذاكرتنا بمجرّد شمّ رائحةٍ معيّنة.

إذهبي بنزهة في الطّبيعة مع شانيل وجيزيل باندشن من خلال فيديوهيْن مفعميْن بالسّلام.

 

ميرلّا حدّاد

آخر الفيديوهات
المزيد من الفيديوهات