مجوهرات وساعات

قصّة جديدة من شانيل CHANEL حول زهرة الكاميليا

عندما خطفتْ زهرة الكاميليا، المحبوبة من قبل كافّة طبقات المجتمع، قلب الآنسة كوكو شانيل، ترقّب العالم أجمع عدداً لامتناهياً من القصص التي ترتكز على مفهومي البساطة والإبداع. واشتهرتْ غابريال بكونها منجذبة إلى الأمور الممنوعة، فكان من الطّبيعيّ جدّاً أن تقع مؤسِّسة الدّار في حبّ ما اعتُبرتْ الزّهرة المحرّمة. في الواقع، لقد تقبّلتْ هذه الأخيرة شخصيّتها الفريدة من نوعها وتخطّتْ حدود الأمور التّقليديّة من خلال جعل هذه الزّهرة مصدر الوحي وراء كلّ إبداعات شانيل CHANEL تقريبًا.

فتأثّر أسلوب المصمّمة العبقريّة بصفائها وشكلها شبه الدّائريّ وتسلسل بتلاتها الكلاسيكيّ وتماثل شكلها، هذا إلى جانب أنوثتها التي لا حدود لها. فدفع حبّ الآنسة شانيل للأضداد إلى إعتمادها شكل هذه الزّهرة التي ترمز إلى الصّفاء والحياة المديدة في آسيا من خلال قطعة مجوهرات أرفقتها بقميص صوفيّ أو فستان أسود في خلال سنوات حياتها والآن، إنّها تزوّد النّساء بفرصة إعتماد هذه الأخيرة من خلال مجموعة مجوهرات حديثة تحت إسم Camellia من إبداع دار شانيل CHANEL.

وتزيّنُ هذه الزّهرة كلّ من الخواتم والأقراط والقلادات والأساور والعقود الطّويلة في هذه المجموعة وستثبتْ هذه التّصاميم حتماً إبداع الدّار ووفاءها لمبادئ التّصميم التي آمنتْ بها وطبّقتها مؤسِّستها العظيمة.

فإنتقلي إذاً إلى معرض الصّور...



شارك المقال