إنّها فعلاً كذلك! فتعتبر القلنسوة إضافة ضروريّة إلى إطلالة الفرد، وبخاصّة في المواسم الباردة التي في خلالها جلّ ما نريده هو اللّجوء إلى سريرنا الدّافئ. ولحسن حظّنا، لقد وجدنا البديل المثاليّ لكِ في حال كنتِ تشعرين بالبرد. إعتمدي القلنسوة وحافظي على مزاجكِ المسترخي ولا تنسي الإبتسامة العريضة على وجهكِ!

وإذا كنتِ تحتاجين إلى الإقتناع أكثر بضرورة إعتمادكِ للقلنسوة، فإسمعي التّالي: تذكّرنا القلنسوة بعدد كبير من النّجمات أمثال كارا ديليفين وريهانا. وبالرّغم من توفّر عدد لا متناهٍ من الأساليب في ما يختصّ بالقبّعات، ثمّة ما يجذب الكلّ إلى إعتماد القلنسوات! فهل السّبب يعود إلى ملمسها النّاعم؟ أو ربّما طابعها العمليّ وتزويدها إيّانا بالدّفء؟ في كلتي الحالتين، تبقى هذه الأخيرة تصاميم رائعة تضفي الطّابع المسترخي على الإطلالات. ويمكنكِ إرفاق القلسنوة بسترة جلديّة وسروال جينز ممزّق وأحذية راكبي الدّراجات النّارية العالية المستوى.

أمّا إذا كنتِ متمرّدة بطبعكِ وتحبيّن إعتماد صيحات معاكسة لبعضها، يمكنكِ إرفاق هذا التّصميم إذاً بفستان مرح أو سترة فرائيّة دافئة. خلاصة الموضوع هو أنّه لا يهمّ إذا كانتْ مقاربتكِ للقلنسوة رسميّة أو غير رسميّة، ففي كلتي الحالتين إبتسمي إبتسامة عريضة وستكون إطلالتكِ رائعة حتماً.

تابعي القراءة، إذ جمعنا لكِ 10 قلنسوات رائعة تساعدكِ على الإحتماء من قساوة الشّتاء بطريقة متماشية مع الموضة. فزوري معرض الصّور حالاً!

سندي مناسا