زهرة الكاميليا، بطلة الفصل السّادس عشر من موقع Inside Chanel
إحتفالاً بزهرة شانيل الأيقونيّة، كشفَ الموقع الإلكترونيّ “Inside Chanel” عن الفصل السّادس عشر من سلسلة الأفلام القصيرة المجسّدة للعناصر الأيقونيّة التي ألهمتْ الآنسة كوكو وبنتْ تاريخ الدّار.
وظهرت زهرة الكاميليا، التي تعتبر رمزاً للطّهارة والحياة الطّويلة في آسيا، في أسلوب مؤسّسة العلامة للمرّة الأولى عام 1923 ولا تزال تظهر بشكل مميّز منذ ذلك الحين منحوتة أو مطرّزة أو مصنوعة من الدّانتيل أو حتّى كزينة للشّعر.
وعلى غرار كلّ من المذنّب والأسد، تشكّل هذه الزّهرة عنصراً أيقونيّاً خالداً لدى الدّار الأسطوريّة شانيل.
إحتفالاً بزهرة شانيل الأيقونيّة، كشفَ الموقع الإلكترونيّ “Inside Chanel” عن الفصل السّادس عشر من سلسلة الأفلام القصيرة المجسّدة للعناصر الأيقونيّة التي ألهمتْ الآنسة كوكو وبنتْ تاريخ الدّار.
وظهرت زهرة الكاميليا، التي تعتبر رمزاً للطّهارة والحياة الطّويلة في آسيا، في أسلوب مؤسّسة العلامة للمرّة الأولى عام 1923 ولا تزال تظهر بشكل مميّز منذ ذلك الحين منحوتة أو مطرّزة أو مصنوعة من الدّانتيل أو حتّى كزينة للشّعر.
وعلى غرار كلّ من المذنّب والأسد، تشكّل هذه الزّهرة عنصراً أيقونيّاً خالداً لدى الدّار الأسطوريّة شانيل.
