الابن يشبه الأب... تحمل هذه المقولة الكثير من المعاني. في الحقيقة، لا يشبهك ابنك من الخارج فحسب، فلا شكّ أنّكما تتشاركان بعض الاهتمامات ومن المرجّح أنّك عندما كنت في عمره كنت تستمتع بالأنشطة نفسها التي تحوّل وقتكما إلى الأروع على الإطلاق. فالصبيان سيظلّون صبيانًا، وثمّة العديد من الطرق التي يمكنها أن تجعل وقتكما معًا أمتع. لذلك، ارتأينا أن نسلّط الضوء على بعض الطرق الممتعة التي يمكنكما أخذها بالاعتبار عند قضاء وقتكما معًا!
- تعتبر الألعاب الالكترونيّة صديقة الصبيان المفضّلة، لذا لم لا تخطّطان لقضاء فترة بعد الظهر وأنتما تلعبان بها فيمضي ابنك أجمل أوقات حياته؟
- مشاهدة الأفلام فكرة رائعة جدًّا أيضًا! قد تحتاج زوجتك إلى يوم عطلة، فاسمح لابنك بالغشّ واعطه الحلوى بينما تشاهدان الفيلم.
- إذا كان ابنك قد قضى الكثير من الوقت أمام الشاشة في خلال هذا الأسبوع، اجعلا وقتكما مفعمًا بالطاقة والعبا معًا كرة القدم إلى أن تستسلما من كثرة المرح في الملعب!
- من بين الطرق الرائعة ليحظى الأب والابن بتجربة مميّزة نذكر التخييم. املآ السيّارة بكلّ العدّة وملذّات الشواء ومتّنا الرابط الذي يجمعكما تحت النجوم!
- أخيرًا، يمكنك تبسيط الأمور جدًّا فتبقيان في المنزل وتقرآن كتابًا معًا أو تتشاركان طهو وليمة أو الاستمتاع بألعاب طاولة رائعة.
مقالة من كتابة ميرلّا حدّاد
