مجوهرات وساعات

وقت الأمّ والابنة – لحظات عزيزة قبل الزفاف

صورة الغلاف من Instagram.com/pomellato

من المرجّح أنّ التحضير لزفافك هو أكثر مهمّة موتّرة ممكن أن تواجهيها – قبل أن تتزوّجي وتؤسّسي عائلة طبعًا! لذلك، جسمك وعقلك سيشكرانك لأنّ لديك أشخاص يدعمونك كعروس مستقبليّة، مثل أفراد عائلتك المذهلين وأصدقائك.  

ثمّة شخص يجعل الأمور دائمًا أفضل، وهي إلى جانبك منذ وقت طويل، قبل أن تولدي حتى. أجل، إنّنا نتكلّم على المرأة الخارقة في حياتك المعروفة باسم "الأمّ".

قبل بضعة أشهر من مغادرتك منزل أهلك وبدء رحلتك مع شريك حياتك، ستكون هذه المرأة الرائعة سعيدة لمشاركتك أيّامك ومساعدتك في تنظيم أمورك مثلما لطالما فعلت. ثمّة بعض المسائل التي من المفضّل أن تقومي بها برفقتها. إليك ما عليكما القيام به:

  • متى ما خطبت، اصحبيها لتناول العشاء واطلبي مساعدتها. وستكون سعيدة جدًّا للقيام بما يلزم.
  • دعيها ترافقك إلى كلّ مواعيدك. فبهذه الطريقة تفرحين قلبها كثيرًا لأنّها ستعلم أنّ رأيها يهمّك حقًّا.
  • إذا كانت أمّك لا تزال تحتفظ بفستان زفافها، ستفرح كثيرًا إذا ارتديته أنت أيضًا يوم زفافك. ولا داعي للقول أنّها لن تمانع إذا أردت إحداث بعض التغييرات إليه!
  • إذا كنت تشعرين أنّ لطالما كانت أمّك بمثابة صديقتك المفضّلة، يمكنك أيضًا أن تطلبي منها أن تكون اشبينتك. لا شكّ أنّ هذا الطلب سيعني لها كثيرًا!
  • قبل زفافك، خصّصي بعض الوقت لجلب هديّة ستحبّها وقدّميها لها كعربون شكر على كلّ ما فعلته من أجلك.
  • أخيرًا، يوم زفافك، دعيها تساعدك على التحضّر. لا شكّ أنّها ستذرف القليل من الدموع، لكن اطمئنّي إذ ستكون من شدّة فرحها!

مقالة من كتابة ميرلّا حدّاد       



شارك المقال