أطلقتْ مِراس مركز بيفرلي هيلز صن ست سيرجري سنتر إنترناشونال في فاليانت كلينيك، سيتي ووك دبي، مزوّدةً بذلك الإمارات العربيّة المتّحدة بأهمّ الأسماء والوجوه في عالم الجراحة التّجميليّة. ويعتبر هذا الحدث إنطلاقة عالم العناية بالجمال في المنطقة ومن المقدّر أن تبلغ عائداته حوالي  1.5 مليار درهم إماراتي بحلول عام 2021.

سترحّب فاليانت كلينيك، العيادة الرّاقية المتعدّدة التّخصّصات من "مِراس" في "سيتي ووك"  بالدّكتور ديفيد ماتلوك والدّكتور أندرو أوردن اللّذين سيترأسّان فريق مكوّن من أكثر من 25 خبير جراحة تجميليّة، الدّكتور ديفيد ماتلوك هو الرّئيس والمدير التّنفيذيّ والمدير الطّبيّ لمركز BHSSCI في كاليفورنيا  أمّا الدّكتور أندرو أوردون فشارك لفترة طويلة في تقديم البرنامج الحواريّ الشّهير "ذا دكتورز"  The Doctorsالحائز على جائزة إيمي. هذا بالإضافة إلى جرّاحين آخرين هما الدّكتور راج كانوديا، جرّاح تجميل الأنف الأوّل في بيفرلي هيلز والدّكتور وارين لينت الذي شارك في العديد من البرامج مثل "ديتلاين" و"غود داي لوس أنجلوس" و"إكسترا" وغيرها.

يهدف مركز دبي هذا إلى تقديم أرقى وأحدث الخدمات للمنطقة، مزوّداً زوّاره بتجربة راقية ومتميّزة لا مثيل لها. وتتراوح الخدمات التي يقدّمها المركز من الجراحات التّجميليّة ومنها شفط الدّهون وشدّ البطن وترقيع الدّهون وإزالة واستبدال الزّرعات إلى خدمات طبّ الأسنان التّجميليّ مثل إبتسامة هوليوود والتّرميم المركّب وزراعات السّيراميك والزّركونيا والجسور والتّيجان وخدمات متخصّصة في طبّ البشرة التّجميليّ لعلاج حبّ الشّباب وتقنيّة Cool Sculpting ومايكرونيدلينغ وتصحيح النّدبات والحشوات الجلديّة وغيرها الكثير.

وجاء في تعليق الدّكتور مارك روملر، مدير عام عيادة "فاليانت كلينيك" التّالي: "لطالما ركّزنا في عيادة "فاليانت كلينيك" على تقديم خدمات طبّيّة شاملة وعالية الجودة ضمن بيئة تتمّيز بالفخامة والعناية الفائقة. وكلّنا ثقة بأنّ منشأتنا المتطوّرة في دبي ستصبح منصة مثاليّة لأطبّاء مركز "بيفرلي هيلز صن ست سيرجري سنتر انترناشونال" الذين سيسخّرون خبراتهم لصالح زبائن المنطقة".

أمّا الدّكتور ماتلوك، فعلّق على الشّكل الآتي:" تعتبر عمليّات التّجميل مثل الـّجميل العام وتجميع العنق والرّأس والأعضاء والبشرة والأسنان من العمليّات الرّائجة جدّاً التي تساعد على الإرتقاء بالمظهر الخارجيّ. ولم يعد الخضوع لعمليّات التّجميل الجراحيّة من الأمور التي يخجل النّاس من التّكلّم عنها بعد الآن، إذ أصبحتْ هذه الأخيرة رمزاً للجمال والقوّة والنّجاح والصّحّة والشّباب. وأصبحتْ المجتمات أيضاً أكثر تقبّلاً لها، إذ تعتبرها جزءاً من مساعي تحسين الذّات."