مجوهرات وساعات

مجموعة Happy Hearts من شوبارد تحتفل بالنّساء ذوات القلب الكبير

من خلال مجموعة أصبحت التّجسيد الفعليّ لقيم الدّار الإبداعيّة تحت عنوان “Happy Hearts”، جمعتْ شوبارد بين الحبّ والسّعادة. فمن الطّبيعيّ إذاً أن تكرّم قطع المجوهرات هذه كلّ إمرأة ذات قلب كبير وتحتفل بروحها من خلال حملة فريدة من نوعها.

وبما أنّ حملة Happy Hearts الجديدة تجسّد النّساء الشّرق أوسطيّات، إختارتْ الدّار عشرة نساء حسناوات وموهوبات إعتبرن مجموعةHappy Hearts  مرساة حبّ وحظّ سعيد في مسيراتهنّ وإنجازاتهنّ. وتأخذنا الحملة في رحلة مفعمة بالشّغف والنّجاح والطّموح، مسلّطة الضّوء على الطّريقة المميّزة التي من خلالها تمثّل النّساء اللّواتي يلهمن المجتمع الرّوح الفعليّة للمجموعة المفعمة بالبهجة. ستلهم قصص هؤلاء النّساء، اللّواتي يرشدهنّ حدسهنّ، الفريدة من نوعها كلّ فرد منّا.

أنقري هنا لتسوّق المجموعة.

 

يملأ حبّ الأفراد ذوي الإحتياجات الخاصّة قلب بدور الرّقباني. فقد نشأتْ هذه المرأة الإماراتيّة القويّة وترعرعتْ مع شقيقة مصابة بالتّوحّد ودائماً ما كانتْ تتبرّع لمساعدة الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصّة في مدرسة شقيقتها. وأنجبتْ هذه الأخيرة بدورها طفلة تعاني من الصّمّ وأنشأت "مركز كلماتي للتّواصل والتّأهيل" لتساعد من خلاله العائلات التي تعاني من المشاكل نفسها.

 

كونها أمّ لثلاثة أطفال ورائدة إماراتيّة في عالم الأعمال، أثبتتْ بسمة الفهيم أنّ بإمكان كلّ إمرأة النّجاح في المنزل ومكان العمل في الوقت عينه. إنّها مؤسِّسة شركة Eventra Events وصاحبة مشروع Happy Egg ومفهوم The Crab Shed المؤقّت لتقديم الوجبات الخفيفة، كما أنّها شريك مؤسّس لصالون The Dollhouse ومركز Fairytales وبدأتْ هذه الأخيرة عملها بمساعدة ثلاثة موظّفين فحسب أمّا الآن فعدد موظّفيها يتخطّى المئة. 

 

تتبوّء أمينة طاهر منصب نائب الرّئيس لشؤون الشّركات في مجموعة الإتّحاد للطّيران. إنّها المسؤولة عن وضع استراتيجيّة الإتّصالات العالميّة للمجموعة وإدارة العلامة وتقديم المشورة والإشراف على إرتباط المجموعة مع عدد من المساهمين. وبالرّغم من مسيرتها الصّعبة، إستمرّت هذه الإمرأة الإماراتيّة بالمضي قدماً في عملها بفضل شغفها.

 

لم تقف كلّ من الأمومة والحياة الزّوجية والعمل في مجال التّصميم الدّاخليّ عائقاً أمام هيا صوّان التي تركت بصمة مهمّة في حياة النّساء السّعوديّات من خلال حسابها على وسائل التّواصل الإجتماعيّ المليء بمنشورات محفّزة يوميّة. ومن خلال صفوف معسكرها التّدريبيّ في مدينة جدّة، تعبّر هذه الأخيرة عن حبّها للّياقة البدنيّة وتنشر الوعي حول الصّحّة في صفوف النّساء اللّواتي تدرّبهنّ.

 

كونها إبنة والدين يتّسمان بأسلوب أزياء غريب الطّابع في المملكة العربيّة السّعوديّة، لا تخاف مصمّمة الأزياء نسيبة حافظ من تجربة أمور مختلفة وتخيّل أزياء غير مألوفة والتّعبير عن شغفها من خلال تصاميمها، ما يجعلها من أبرز الوجوه السّعوديّة في عالم الموضة.

 

متأثّرة بشخصيّتها المفضّلة في الأدب الرّوسيّ، ليودميلا روتيلوفا، قرّرتْ نجيبة حياة الكويتيّة الإستقالة من عملها في علم السّياسة وتحقيق حلمها بتأسيس علامة تصنع الأحذية بإسم Liudmila.

 

صمّمتْ نافسيكا وستيفاني سكورتي اللّتين تتشاركان حبّ تصميم الأزياء تصاميم تتّسم بالطّابع الحادّ لعلامة Nafsika Skourti. فأسّستْ الشّقيقتان الأردنيّتان علامتهما المتّسمة بالطّابع الرّائع العصريّ لتسليط الأضواء على حبّهما للأساليب الرّائعة، إلى جانب علاقتهما الأخويّة الوثيقة.  

 

معروفة بقدرتها على تحويل الأحذية التّقليديّة إلى تُحف فنّيّة خالية من الشّوائب، طوّرتْ مصمّمة الأحذية الكويتيّة وإمرأة الأعمال فرح سلطان خبرتها في هذا المجال من خلال تأسيسها علامة Arnaa.

 

إكتسبتْ مستشارة العلامات الرّائدة الأردنيّة، شيرين الرّفاعي، التي دائماً ما تحلم بتحقيق طموحات كبيرة وتعمل من كلّ قلبها، شهرة كبيرة جدّاً بفضل ثقتها الكبيرة في نفسها وبذلها جهوداً كبيرة. وبعد عملها مع أبرز الأسماء في عالمي المجوهرات والموضة، قرّرتْ هذه الأخيرة تطوير نفسها ومواجهة تحدّيات أكبر، ما جعلها مصدر وحي مذهل بالنّسبة للنّساء.



شارك المقال