صورة الغلاف من Instagram.com/louisvuitton
تتوفّر التنانير بأشكال عديدة والجسم كذلك. إذا أردت التألّق دومًا بمواكبتك للموضة، لا يجب أن ترتدي القطع التي تحبّينها فحسب، بل أيضًا ما يبرز شكل جسمك بأفضل طريقة. عندما يتعلّق الأمر بالتنانير، قد تصبح الأمور أصعب بعض الشيء لكن تذكّري دائمًا أنّ لا شيء مستحيل. وإحدى القاعدات الذهبيّة التي قد تقلب المقاييس فعلًا هي معرفتك لنوع جسمك من أجل اتّخاذ القرارات الصحيحة. والآن، بعد أن وضّحنا النقاط هذه، انضمّي إلينا لمعرفة ما هو نوع التنانير الذي يناسبك!
- إذا كنت صغيرة الحجم: فضّلي التنانير القصيرة على الطويلة. تسحق تلك الطويلة قامتك القصيرة بينما تبرز تلك القصيرة رجليك وتجعلك تبدين أطول.
- إذا كنت طويلة ونحيفة: الجئي إلى تنّورة طويلة فستبدو رائعة عليك، أو أيّ تنّورة على الإطلاق لأنّ أغلبها تمدح جسمك بكلّ سهولة. غير أنّ الأمر الوحيد الذي لا يجب أن تقلقي حوله هو أن تسحق التنانير الطويلة قامتك.
- إذا كان جسمك ذي انحناءات: التنانير الضيّقة المتوسّطة الطول هي الأنسب لك إذ ستبرز انحناءات جسمك وشكله المتّخذ شكل ساعة رمليّة. وإذا لست تبحثين عن إطلالة رسميّة، لم لا تختارين تصميم مزيّن بطبعة أزهار منعشة مثاليّة ليوم صيفيّ مشمس؟
- إذا كان جسمك متّخذًا شكل إجاصة: إنّ التنانير الضيّقة على مستوى الخاصرة والواسعة من الأسفل هي صديقتك المفضّلة. تضيق الروائع هذه على مستوى الخصر وتتّسع من الأسفل للحفاظ على التوازن – مهما كان طولها.
- إذا كنت نحيفة: إنّ التنانير غير المتناسقة مثاليّة لك. في الحقيقة، توحي تفاصيل الكشكشة والتفاوت بجسم ذي انحناءات.
- إذا كان جسمك متّخذًا شكل تفّاحة: إنّ التنانير العالية الخصر أفضل خيار لك. في الحقيقة، إنّها تحدّد الخصر أكثر بينما تنسدل بعيدًا عن الجسم وصولًا إلى الركبة فيكون طولها مثاليًّا.
مقالة من كتابة ميرلّا حدّاد
