أسلوب حياة

شانيل CHANEL تثبت إلتزامها بتوفير التّعليم

لطالما اشتهرتْ شانيل CHANEL بجهودها في مجال التّعليم وبخاصّة في ما يختصّ بمناهج المدارس في مجالات الإبداع والخبرة الصّناعيّة وإدارة الأعمال والتّسويق والأعمال والتّكنولوجيا الرّقميّة والجديدة. وأيضاً، بنتْ شانيل CHANEL علاقات شراكة هادفة وذات أمدّ طويل مع عدّة مدارس مرموقة من خلال تنظيم مشاريع تعاونيّة وتوفير فترات تدريبيّة وغيرها من المبادرات.

ودعماً لعاصمة الموضة باريس، وجّهتْ الدّار أيضاً جهودها نحو معهد الأزياء الفرنسيّ IFM فشاركتْ في وضع منهجها وذلك لجذب وتدريب طلّاب موهوبين من كلّ دول العالم يريدون العمل في دور أزياء. وبصفتها شريكة معهد الأزياء الفرنسيّ الملتزمة، تقدّم شانيل CHANEL لطلّاب المؤسّسة فرصة العمل على مشاريع مع فِرق عمل الدّار، هذا إلى جانب تزويدهم بفترات تدريبيّة متعدّدة. 

وكانتْ الدّار قد عيّنتْ في العام 2015، بالتّعاون مع مدرسة ESSEC للأعمال، أساتذة لتعليم إدارة الخبرة الصّناعيّة الإستثنائيّة فرحّبتْ بالتّالي بإثني عشر طالباً ووفّرتْ لهم مكاناً للتّفكير والمناقشة والتّعليم من خلال تنفيذ مشروع إقترحته وساعدتهم في تنفيذه فرق عمل Maisons d'art. وتعاونتْ شانيلCHANEL  أيضاً مع École de la Chambre Syndicale de la Couture Parisienne، إلى جانب مدرسة La Fabrique لمِهن الموضة والدّيكور.

أمّا في العام 2016، فصمّمتْ  هذه الأخيرة برنامجاً دوليّاً حصريّاً وطوّرتْه بالتّعاون مع  المدرسة الوطنيّة للفنون التّطبيقيّة والحِرف ENSAAMA لتسريع تقدّم طلّابها الذين يعملون في مجال التّرويج المرئيّ. وربطتْ علاقة شراكة أيضاً الدّار بمدارس دوليّة مثل سنترال سانت مارتنز في لندن. 

أمّا حاليّاً، فتعاونتْ شانيل CHANEL مع مدرسة الهندسة ITECH من خلال لعب دور في مشروع الشّهادة المزدوجة الذي يهدف إلى تدريب الطّلّاب الذين يتخصّصون في أكثر من مجال والتّركيز على الإبتكار.



شارك المقال