مجوهرات وساعات

رواية سعيدة جديدة تقصّها شوبارد من بطولة جوليا روبرت

المدير الفنيّ: خافيير دولان
المصوّر: شاين لافيردير
منسّقة الإطلالات: إليزابيث ستيوارت
جميع الساعات والمجوهرات من شوبارد   

منذ إطلاقها عام 1993 وساعة Happy Sport ترمز إلى أكثر أشكال السعادة سحرًا من خلال حبّات الألماس الراقصة التي تزيّنها. ومن حسن حظّنا، لا تزال الملحمة السعيدة هذه مستمرّة، ومن أجل حملة هذا العام للساعة الأيقونيّة هذه، اختارت شوبارد جوليا روبرتس لنشر على نطاق أوسع بهجة الحياة وسحر الروح الحرّة التي لطالما ميّزت هذه المجموعة.  



تمتزج روح Happy Sport المرحة ببسمة جوليا روبرتس الشهيرة وظرافتها المشرقة، الأمر الذي نتج عنه شرارة ديناميكيّة. في الحقيقة، كان من المقدّر أن تتقاطع طرق شوبارد وجوليا روبرتس عند الأخذ بالاعتبار مسيرة النجمة المهنيّة الناجحة في هوليوود وعلاقة الدار الأبديّة مع عالم السينما. بتجسيدها المطلق لامرأة Happy Sport، التقط المدير المبدع خافيير دولان لقاء روبرتس الحماسيّ مع الساعة الأيقونيّة. فصانع الأفلام اليافع هذا، الذي يستمرّ اسمه بالظهور على لوائح توزيع الجوائز في مهرجان كان السينمائيّ، هو مدير حملة Happy Diamonds المرحة – فعبّر من خلالها عن نظرته الاستثنائيّة ومقاربته لساعة Happy Sport بأسلوب متحرّر لم يسبق له مثيل.

ومن أجل وضع اللمسة النهائيّة لهذا العمل الرائع، نسّقت إليزابيث ستيوارت ملابس روبرتس وعبّرت عن رؤيتها الخاصّة للسعادة كإحدى المنسّقات الرائدات في هوليوود من خلال قميص أبيض مصنوع من نسيج طبيعيّ وذات اتساع يترك حيزًا كافيًا للتنفس يخبر قصّة خاصّة به عن السعادة. وعلى وقع أنغام أغنية Upside Down لبالوما فيث، التقطت عدسة المصوّر شاين لافيردير الحريّة والسعادة اللتين تغمران الأجواء – مشاعر لا يمكن إلّا لمصمّمة الساعة هذه وصاحبة فكرة العمل بأكمله، كارولين شوفوليه، أن تزرعها فينا.
شارك المقال