أسلوب حياة

حقّقي سعادتك من خلال النشاطات هذه

نبحث دائمًا عن طرق لنصبح أسعد وأكثر راحةً في وقت فراغنا في خضمّ توتّر الحياة اليوميّة وزحمتها. نعلم أنّ الشعور بالسعادة لا ينتج فقط عن القيام بما نحبّه، لكن لا شكّ أنّه يلعب دورًا كبيرًا بملئنا بالسعادة. لذلك، ليس مفاجئًا أن نخطّط للقيام بنشاطات تزيد أيّامنا فرحًا كلّما سنحت لنا الفرصة.

ونحن كنساء، نجد العديد من النشاطات التي نستمتع عند القيام بها بمفردنا بعد تخطّينا أسبوعًا من العمل الشاقّ – أكان في المكتب أو في المنزل مع الأولاد والعائلة. إليك البعض من هذه النشاطات المفضّلة لدينا:

  • لا شكّ أنّ التسوّق أحد الأمور التي نحبّها، ويصبح أفضل بعد عندما يتسنّى لنا الذهاب إلى المركز التجاري بمفردنا وإمضاء الوقت بقدر ما نريد لنبحث عن كلّ ما نحتاج إليه، ولن ندّعي البراءة...كلّ ما لا نحتاج إليه أيضًا.
  • يلي ذلك تسمير البشرة. إنّ دول الخليج من بين أفضل الأماكن للتشمّس. فمع سطوع الشمس كثيرًا كلّ ما نحتاج إليه هو مشروب بارد ومنعش وقبّعة والواقي من الشمس والقليل من مستحضرات التسمير لإمضاء يوم جميل على الشاطئ.
  • ومن بين النشاطات المفضّلة لديّ شخصيًّا هي الذهاب برحلة في السيارة بمفردي. فالقيادة بعيدًا بينما نفكّر بما يسعدنا ونستمع إلى موسيقى رائعة هي أفضل علاج للتوتّر.
  • من بين أفضل الأمور التي يمكنكنّ القيام بها يوم عطلتكنّ المنتظر هو تحضير تحلية لذيذة. أجل، إنّكنّ تستحقّنّ الغشّ بوجبة!
  • من أجل الشعور بالسعادة أكثر بعض الشيء يمكنك دائمًا قراءة كتاب كان ينتظر في المكتبة منذ بعض الوقت. في الحقيقة، إنّ القراءة طريقة رائعة للتخلّص من التوتّر.
  • ومن الضروريّ أن تشمل هذه اللائحة إمضاء يوم في السبا.  فهل من شيء أفضل من التدليك وتدريم الأظافر والاعتناء بالوجه لنشعر بسعادة أكبر؟

مقالة من كتابة ميرلّا حدّاد



شارك المقال