مجوهرات وساعات

المزيد يعني المزيد في الفصل الجديد من مجموعة شوميه، "بي ماي لوف"

في عالم شوميه، إنّ الطبيعة مصدر وحي لا ينضب وتشكّل مجموعة "بي ماي لوف" مثالًا حيًّا على أسلوب الدار. لما يزيد عن 240 سنة، جعلت الدار من عناصر طبيعيّة نقطةً أساسيّة للانطلاق في رحلتها الغنية في عالم صناعة المجوهرات وفي هذا الفصل، يرتقي كل من قرص العسل وإشراقة النحلة إلى مستويات جديدة في روائع كبيرة الحجم من الذهب والماس، تزيد من تميّزها حرفيّة شوميه الفريدة.

على الرغم من أنّها جريئة بطبيعتها، ترحّب المجموعة بإبداعات كبيرة الحجم تعزّز هذه السّمة، فيما تعكس ليونة لا مثيل لها وتألّقًا استثنائيًّا. في طقمٍ مصنوع من الذهب الوردي المرصوف بالماس بقطع لمّاع، تبدو الخلايا الذهبيّة المصقولة والمنفّذة بدقّة باهرة في سوار عريض وليّن ومفرّغ وعقديْن يزيّنان العنق كبشرة ثانية وخاتم يلتفّ حول الإصبع وأقراط كبيرة.

وفي فصل أكثر مجازيّةً، تزيّن النحلة أقراط وبروش وخاتم "توا إي موا"، يجمع كل منها بين الذهب الأصفر والماس. ويشكّل الأسلوب غير المتماثل أساس هذا الطقم، إذ يشمل كل إبداع نحلة وحبّات من الماس بقطع الإمبراطورة تجسّد بامتياز إشراقة الشمس. في الواقع، يكرّم هذا الشكل السداسي الابتكاري الخاص بشوميه الحياة والحركة عبر بريقه اللامتناهي المُنجَز من خلال الحجم وامتياز التفاصيل.

وبفضل هذه الإضافات الجديدة، تصبح مجموعة "بي ماي لوف" عالمًا من الأساليب التي تحاكي كل شخصيّة وتتماشى مع كل مناسبة. مصنوعة بحرفيّة لا تُطابَق، تتفوق مجوهراتها على الشمس بإشراقتها بأسلوب شوميه الأصيل، حيث المزيد يعني المزيد بكل ما للكلمة من معنى. 



شارك المقال