جمال

ابتكارات عصريّة شقلبت عالم الجمال

صورة الغلاف من Instagram.com/foreo_mea

بين تقنيّات الليزر وتلك الهادفة إلى محاربة التجاعيد والعناية بالبشرة وتبييض الأسنان، لا ينفكّ عالم الجمال عن إذهالنا. فلا يمكن أن يمرّ تطوّره مرور الكرام، ومع استمرار التكنولوجيا في إبراز أفضل جوانبه، تبقى الابتكارات العصريّة غموضًا لامتناهيًا يدعونا للانغماس أكثر في أسراره.

وبما أنّه من شبه المستحيل تغطية كلّ المستجدّات التي بدّلت الأحوال في ساحة الجمال على مرور الزمن، إليك لمحة عن تلك التي أبرزت نشأة هذا العالم في خلال السنوات القليلة الماضية. لذا، أيّتها النساء، دعننا نأخذكنّ في رحلة مفعمة بالجمال!

1 – تطبيقات تجربة المكياج

هل اشتريت قطّ مستحضر مكياج من دون تجربته؟حسنًا، الخبر السار هو أنّ اليوم علامات مثل بنفت كوزمتكس تمنحك فرصة تجربة اللون المناسب لبشرتك وشراء المستحضرات التي تهمّك من دون الاضطرار إلى زيارة المتجر. في الحقيقة، من خلال زيارة سهلة لموقعها يمكنك تجربة افتراضيًّا أيّ كريم أساس وخافي عيوب وأحمر شفاه، أو أيّ من مستحضرات المكياج الأخرى وطلب تلك المثاليّة لك!

2 – أجهزة جمال ذكيّة

قامت بعض العلامات مثل فوريو بجهد إضافيّ لإدراج الأجهزة المثاليّة في روتين عناية النساء بالبشرة. بين منظّفات الوجه الذكيّة وأدوات العناية بالبشرة ذات التيّارات الخفيفة، لم تكن العناية بالوجه متاحة أكثر من ذلك في أيّ وقت سابق! 

3 – عناية مشخّصة بالبشرة

أمن شيء أدقّ من مستحضر عناية بالبشرة مشخّص؟ الإجابة واضحة: لا. بعد أخذ ذلك بالاعتبار، قدّمت علامات جمال مثل كلينيك سيرومات للوجه وكريمات أساس حتى تلبّي كلّ حاجات بشرتك. يكفي أن تجيبي على بضعة أسئلة وسيصبح إبداع الجمال المخصّص لك جاهزًا ليجعلك جميلة ويشعرك بذلك!

4 – أدوات تبييض أسنان منزليّة

وبهذه الطريقة حصلت أسنانك على روتين جماليّ خاصّ بها! في الحقيقة، بعد أن أصبحت أدوات تبييض الأسنان المخصّصة للاستعمال المنزليّ متاحة وفعّالة، لم تثبت تكنولوجيا ضوء LED قوّتها فحسب بل تعد بمستقبل باهر في مجالات عدّة أيضًا.

5- تقدمة روتين الجمال الرجاليّ

منذ بعض الوقت الآن وروتينات الجمال الرجاليّة متوفّرة، لكن حقيقة أنّ الرجال بدأوا فعلًا باستخدامها يوميًّا يعود تمامًا للفعاليّة التي أثبتتها هذه المستحضرات. بالفعل، يمكن حقًّا اعتبار ذلك ابتكارًا جماليًّا – وإنجازًا في حدّ ذاته! 

مقالة من كتابة ميرلّا حدّاد



شارك المقال