مجوهرات وساعات

أكبر نسخة من مدرسة فان كليف أند آربلز تقفل أبوابها

شهدتْ دبي، من تاريخ 7 إلى 25 نوفمبر، على إنطلاق أوّل مدرسة فان كليف أند آربلز. فاشترك ألف شخص في تسعة عشر ورشة عمل مخصّصة للرّاشدين والأولاد وتمّتْ إضافة ستّة عروض وستّ محادثات مسائيّة وثلاثة عروض خارجيّة لأفلام سينمائيّة إلى برنامج هذه المدرسة المتنقّلة. ونظراً لجمعها مبلغ  300,000 درهم إماراتيّ لجمعيّة Dubai Cares، تعتبر هذه النّسخة الأكبر من المدرسة حتّى الآن.

فتمّ التّبرّع بالمبلغ بكامله الذي نتج عن 14 صفّ للرّاشدين إلى المنظّمة. وإعتُبر ذلك الطّريقة الأمثل للإشتراك في "سنة العطاء".

وفي تعليقها على موضوع إطلاق أوّل حَرَم في الشّرق الأوسط، قالتْ ماري فالانيه - ديلهوم، رئيسة مدرسة فان كليف أند آربلز: "يشرّفنا ويسعدنا جدّاً أن نتعاون مع منظّمة Dubai Cares من خلال حملة جمع تبرّعات ناجحة. كان إلتزامنا مع المدرسة في دبي على مدى الأسابيع الثّلاثة الفائتة رائعاً جدّاً. فقد شارك 100 طالب في ورش عملنا، من أولاد إلى راشدين آتين من كلّ أرجاء الإمارات العربيّة المتّحدة والمنطقة وسألَنا عدد كبير منهم عن زيارتنا التّالية أيضاً! حقّقتْ نسختنا الأولى من مدرسة فان كليف أند آربلز نجاحاً باهراً ونتحرّق شوقاً للعودة إلى المنطقة."



شارك المقال