مجوهرات وساعات

هوسي بالمجوهرات – عندما يلتقي الذّهب بالأحجار الكريمة في السّاعات المنزليّة

تُستخدم السّاعات في المنزل لمساعدتنا على تحديد الوقت. وترتقي بعض هذه القطع إلى مستويات جديدة. إنّها تتخطّى وظيفة ضبط الوقت وتصبح تصاميم يمكن جمعها، تهدف إلى تزيين طاولة المنزل أو المكتب بأرقى الطّرق.

وتعتبر هذه السّاعات المصنوعة من الذّهب والأحجار الكريمة تُحفاً فنّيّة بحدّ ذاتها. إنّها تجمع بين الخبرة في صناعة السّاعات وطرق صناعتها والطّابع الفنّيّ لتجسيد مشاهد طبيعيّة أو بكلّ بساطة، إبراز إبداع مصمّمها بأسلوب راقٍ. إنطلاقاً من أصغر تفصيل تزيينيّ وإنتقالاً إلى الحركة، تتضمّن هذه القطع عدداً من الأجزاء التي تجعلها جزءاً أساسيّاً من تاريخ عالم السّاعات.

إمتزج الذّهب الثّمين مع الأحجار الملّونة وساعة تنبض فيها حركة صُنعتْ برقّة لكي تشكّل قطعة فنّيّة لا نكتفي من النّظر إليها. من كارتييه إلى بياجيه وكلّ من بريغيه وبوشرون وباتيك فيليب وجيرالد جينتا، النّماذج عديدة أمّا النّتيجة فهي دائماً قطعة مذهلة ستخطف قلوبكم، سواء أكنتم من محبّي السّاعات أو عاشقي الفنون بشكل عام.

زوروا معرض الصّور أدناه للإنغماس في عالم هذه القطع المذهلة المتّسمة بالطّابع الملوكيّ!

 

ميرلّا حدّاد



شارك المقال