مجوهرات وساعات

فان كليف أند آربلز تكشف عن قصّة خياليّة جديدة

تعتبر كلّ مجموعة من فان كليف أند آربلز رواية خياليّة ولا تشكّل التّصاميم التي أبدعتها هذه الأخيرة حديثاً أيّ إستثناء ولكنّها مختلفة قليلاً عمّا سبقها؛ إنّها تروي قصّة إبن فينوس السّاحر عن طريق الذّهب والماس والأحجار الكريمة. وتجسّد مجموعة Le Secret الأسرار بكلّ أشكالها وأنواعها وتجدّد مجموعة المجوهرات الرّاقية هذه مفهوم  الطّلسم الشّخصيّ. وبذلك يشكّل الغموض صفة من صفات تصاميم الدّار الشّهيرة.

من خلال المجوهرات الرّاقية هذه، إستعانتْ فان كليف أند آربلز بإبداعها كلّه لتمثيل طرق التّعبير عن المشاعر، مستوحية من الطّبيعة ورموز الحبّ والحظّ السّعيد لتأخذنا في رحلة إلى الحديقة السّرّيّة حيث تلتقي العناصر المرئيّة بغير المرئيّة. وبما أنّ الدّار تؤمن بأنّ أهمّيّة الجمال تتخطّى كمّيّة الجهود المبذولة للتّوصّل إليه، أمضتْ الأيادي الذّهبيّة ساعات طويلة مستعينةً بالطّرق التّقنيّة العديدة للتّوصّل إلى عنصر المفاجأة وإيقاظ المشاعر في قلب كلّ إمرأة تعتمد هذه القطع أو حتّى تلقي نظرة بسيطة عليها.

إذا ظننتِ أنّنا أطلعناكِ على كلّ التّفاصيل المتعلّقة بهذه المجموعة فأنتِ مخطئة جدّاً! تحتفل كلّ قطعة رائعة من هذه المجموعة بالحبّ على طريقتها الخاصّة وتخطف بذلك قلوبنا لا محالة. فسواء أكانت هذه الأخيرة تعكس الرّقّة من خلال تشكيلة الألوان النّاعمة للأحجار الكريمة المستخدمة أو الشّغف من خلال الألوان النّاريّة، يذكّرنا جمال كلّ قطعة بالمشاعر التي تعيد الحياة إلى القلوب وترسم إبتسامة عريضة على وجه المرأة التي تعتمدها.

زوري معرض الصّور وإنشري الحبّ من خلال إعتماد تصاميم فان كليف أند آربلز الحديثة!



شارك المقال