مجوهرات وساعات

فان كليف أند آربلز تحتفل بمرور خمسين عاماً على إبداع عقد Alhambra الطّويل

لدى التّكلّم عن "أيقونة الحظّ"، إبداعات مجموعة   Alhambraمن فان كليف أند آربلز هي أوّل ما يتذكّره محبّو المجوهرات. مستوحاة من البرسيم الرّباعيّ الأوراق، كان أوّل تصميم زيّنته هذه الأيقونة عقداً طويلاً تمّ إبداعه عام 1968، مجسّدة بذلك أسلوب الدّار الخالد وخبرتها الفريدة من نوعها. في الواقع، هذا أقلّ ما نتوقّعه من دار آمنتْ بأقوال جاك آربلز، إبن شقيق إستيل آربلز: "لتكون محظوظاً، يجب أن تؤمن بالحظّ." وألهمتْ هذه الميزة العزيزة إلى قلب الدّار عدداً كبيراً من إبداعاتها الرّمزيّة.

وظهرتْ ورقة البرسيم الرّباعيّة لأوّل مرّة في تاريخ الدّار في خلال حقبة العشرينيّات. وبعد أن لاقتْ نجاحاً باهراً، أصبحتْ هذه الأخيرة رمز الحظّ وشعار فان كليف اند آربلز على مستوى العالم. 

وعلّق نيكولا بوس، رئيس الدّار ومديرها التّنفيذيّ: "جسّد عقد Alhambra الطّويل، الذي تمّ إبداعه عام 1968 والذي يتماشى مع تفوّق الدّار الدّائم وخبرتها العريقة، روح العصر وعرّفنا إلى طرق جديدة لاعتماد المجوهرات على صعيد يوميّ. وبعد مرور خمسين سنة، لا يزال هذا الأخير يعتبر مرجعاً ألهمَ بقوّة تاريخ عالم المجوهرات."

بعد إبداعه لأوّل مرّة، تمّ عرض عقد Alhambra الطّويل ضمن مجموعة Paris La Boutique. من خلال لونه والمواد المستخدمة، غيّر هذا الأخير معايير القطع السّهلة الإعتماد التي تتّسم بالطّابع الخالد والسّاحر ولكنّها في الوقت عينه أكثر تيسّراً من المجوهرات الرّاقية.

بعد مرور خمسين عاماً على الكشف عن هذا العقد الأيقونيّ الطّويل الذي زيّن أعناق نجمات أسطوريّات أمثال فرانسواز هاردي ورومي شنايدر، إحتفلتْ الدّار بهذه المناسبة من خلال إبداع أساليب جديدة، ألا وهي عقد Vintage Alhambra الطّويل وسواره وأقراط Magic Alhambra التي تجمع بين عرق اللّؤلؤ الرّماديّ وحبّات الماس البرّاقة والذّهب الزّهريّ. وإلى جانب إبداعها لهذا الطّقم، أغنتْ فان كليف أند آربلز هذه المجموعة الخالدة من خلال إضافة عقد Magic Alhambra  الطّويل وسواره المصنوعين من الذّهب الأبيض المرصّع بالماس والعقيق اليمانيّ.



شارك المقال