أسلوب حياة

عطلة الأعياد في باريس

صورة الغلاف من Instagram.com/ritzparis

إذا كانت تشمل خططكم قضاء عطلة العيد في باريس وتبحثون عن مكان للإقامة يرتقي إلى معاييركم، وجدتم المقالة المناسبة. فبينما تصبح مدينة الأنوار ساحرة أكثر من أيّ وقت سابق في خلال هذا الموسم السعيد، لا شكّ أنّكم تبحثون عن فندق يسمح لكم بالانغماس تمامًا بالأجواء الاحتفاليّة. لذا، من دون مزيد من المقدّمات، إليكم خيارات تتخطّى المثاليّة!



فندق ريتز باريس   
صورة من Instagram.com/ritzparis
أيقونيّ بقدر ما يمكن للفندق أن يكون، يسحركم فندق ريتز باريس بتاريخه وأسلوبه على حدّ سواء. لا نجد فيه جناح Suite Coco Chanel الشهير فحسب، بل أيضًا أجنحة وغرف أخرى تعيد تعريف الأناقة بالأسلوب الباريسيّ الحقيقيّ. 
فندق بولغري باريس
صورة من Instagram.com/bulgarihotels
في موقعه في قلب "المثلّث الذهبيّ" في شارع جورج الخامس، يضيف فندق بولغري باريس الحرفيّة الإيطاليّة إلى مدينة الأنوار بأروع الطرق. وبموقعه الذي يبعد دقائق عن معالم العاصمة ووجهاتها، يعتبر مثاليًّا لقضاء عطلتكم في إحدى المدن الأكثر إبتهاجًا في العيد في العالم.
فندق 1، بلاس فيندوم  
مفتتح حديثًا تحت إشراف عائلة شوفوليه، يشبه الفندق هذا الجوهرة في قلب باريس. فيجسّد من خلال خدماته وديكوره رقيّ شوبارد في أجواء دافئة وأصيلة سترتقي بعطلتكم في العيد إلى مستويات جديدة.
فندق لو بريستول باريس
إذا كنتم تبحثون عن طريقة للاحتفال بكلّ لحظة من موسم الأعياد حتى في الفندق الذي تقيمون به، يلبّي فندق لو بريستول باريس كلّ حاجاتكم. وبموقعه في إحدى العناوين الأرقى في المدينة في شارع فوبورج سانت أونوريه، يجسّد بطريقة مثاليّة الأناقة الفرنسيّة وفنّ العيش بينما يغمركم بأجواء احتفاليّة لا مثيل لها.
فندق دو كريون
صورة من Instagram.com/rosewoodhoteldecrillon
خالد وأسطوريّ وأنيق، إنّ فندق دو كريون بمثابة احتفال حقيقيّ بالروح الفرنسيّة ويطلّ على ساحة الكونكورد الشهيرة التي تزيّنها أسواق العيد والأشجار المتلألئة. هل ممكن أن تصبح عطلتكم أفضل بعد؟ لا نظنّ ذلك! 
فندق نولينسكي باريس
مقدّمًا جوهر فنّ العيش الفرنسيّ، يعيد هذا الفندق تعريف أناقة الفخامة الخفيّة ويجمع بين الرقيّ والجرأة. متموقع مركزيًّا، بين مسرح Comédie Française وقصر Palais Royal وشارع سانت أونوريه وأوبرا غارنييه، يفسح لكم مجال الوصول إلى كلّ سعادة العيد التي يمكن أن تختبرونها.

​مقالة من كتابة ميرلّا حدّاد
شارك المقال