لنسخة هذا العام من أسبوع الساعات، دبي، طوّرت شوبارد صوتًا كريستاليًا فريدًا عبر تحفة فنيّة جديدة في مجال صناعة الساعات، ألا وهي ساعة L.U.C Strike One. في الواقع، يشكّل هذا التصميم الجديد برهانًا عن خبرة الدار في صناعة الساعات الرنانة.

محدودًا إصدارها بـ25 قطعة مصنوعة من الذّهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط، تضمّ هذه الساعة حركة L.U.C 96.32-L الجديدة في علبتها النّاعمة التي يبلغ قطرها 40 ميليمترًا، وتحمل دمغة جنيف الرامزة إلى الجودة المميزة، وتشمل ميناء مصمت من الذهب المطلي بلون أخضر رمادي ومزيّن بزخارف لولبية يدوية الصنع مع زخارف على شكل قرص العسل. وبصفتها الساعة الوحيدة الرنانة على جرس من السافير يرتبط ارتباطاً مباشراً بزجاجها الكريستالي، لا شكّ في أنّ هذا الإطلاق ساحرًا من الداخل بقدر ما هو من الخارج. فمن خلال الفتحة المتموضعة عند الساعة 1 والتي تكشف عن مطرقة فولاذيّة مصقولة بصقل لامع كالمرآة، يُصدر هذا الإبداع صوتًا كريستاليًا واضحًا وأنيقًا مع مرور الوقت. وتحته تمامًا يقع جرس مكوّن من قطعة واحدة من السافير فيجعل هذه الساعة غايةً في التّميّز.

وبفضل آلية الرنين عند كلّ ساعة، ترنّ الساعة مرّةً واحدةً كلّما وصل عقرب الدقائق إلى الساعة 12، أي 24 مرّةً في اليوم، مع مرور كل ساعة. لذلك، يصدر الصوت بمفرده، بحدّته ووضوحه وطوله الاستثنائي – فيجعل من هذا الأداء المنفرد تجسيدًا حقيقيًا لخبرة شوبارد في صناعة آليات الرنين.