نادراً ما نجد ساعات تمزج بين الأنوثة ووظائف السّاعات المعقّدة. وإذا كنتِ تبحثين عن دار تغذّي حبّ كلّ أنثى ضليعة بعالم السّاعات، فسيقع إختيارك حتماً على فاشرون كونستانتين. وفي ظلّ تجسيد الدّار لموضوع علم الفلك هذه السّنة، تعرّفنا هذه الأخيرة إلى ساعةTraditionnelle Moon Phase and Power Reserve الصّغيرة الحجم.

تستولي روح كلاسيكيّة خالدة على هذه السّاعة المتّسمة بأكثر تعقيد شاعريّ شهده التّاريخ، ألا وهو عرض أطوار القمر. ويعتبر الطّابع العمليّ أيضاً من الصّفات الجوهريّة التي تميّز هذه السّاعة، إذ تحتاج إلى تعديل يوم واحد كلّ 122 سنة بفضل نظام التّروس التي تنقل الحركة من عامودٍ إلى آخر المتّسم بالكثير من الدّقّة.

وتظهر ساعات ودقائق وثوانِ صغيرة وعرض أطوار القمر على قرص ساحر مصنوع من عرق اللّؤلؤ الأبيض تؤطّره علبة مرصّعة بالماس قطرها 36 ملمتراً، مصنوعة من الذّهب الأبيض أو الزّهريّ عيار 18 قيراط.

وتعتبر هذه السّاعة، المصنوعة من الذّهب المرصّع بالماس والمتّسمة بتعقيدات، كلّ ما تحتاج المرأة الضّليعة بعالم السّاعات في قطعة تزيّن معصمها.