مجوهرات وساعات

الكشف عن الزّمان الذي يحمل بصمة شانيل

"لا أعيش إلّا في الحاضر" هذا ما قالته غابريال شانيل ذات مرّة. ولكن ماذا تقصد هذه الأخيرة بالحاضر؟ هل هو الحاضر الذي إستوحتْ منه فربطتْ من خلاله الماضي بالمستقبل؟ أو ربّما الحاضر المفعم بالخيال الذي يدعو النّساء إلى الإستمتاع بجمالهنّ؟ قد يكون الحاضر الجريء أو ربّما الحاضر المميّز أو ذاك الثّمين أو المتحرّك وحتّى الحاضر اللّامتناهي.

قد تكون هذه الأخيرة تتكلّم أيضاً عن الحاضر، الزّمان الذي عاشتْ فيه! حاضرٌ ملموس لاحدود له...أيّ الزّمن الذي تركتْ فيه شانيل بصمتها!



شارك المقال