الرجال

إستكشف القوّة الهادئة مع عطر Bleu de CHANEL

إنّها قصّة عطر أبصر النّور لأوّل مرّة تحت إسم ماء تواليت BLEU DE CHANEL الذي أبدعه جاك بولج عام 2010 ثمّ تطوّر عام 2014 ليصبح ماء عطر BLEU DE CHANEL  ليعود ويدخل أخيراً عالم العطور السّاحر.

وكان هذا العطر الجديد ثمرة عمل مُركِّب العطور المبدع أوليفييه بولج بالتّعاون مع مختبر إبتكار العطور وتطويرها لدى شانيل CHANEL ويتّسم هذا الأخير بأثره القويّ الهادئ وهو يملأ الأجواء بأكثر الطّرق رقيّاً. إنّه عطر يسيطر على الأجواء بكلّ هدوء، مجسّداً الرّجل الذي لا يخضع للأفكار النّمطيّة والأهمّ من ذلك إتّسامه بالطّابع المرح.

فما بدأ أوّلاً كتمثيل لتجربة عطريّة تجسّد غابة الصّنوبر (ماء تواليت BLEU DE CHANEL) تحوّل إلى تجسيد محدَّث لرائحة خشب الأرز الممزوج مع النّفحات العنبريّة وعبق المسك (ماء عطر BLEU DE CHANEL ) أمّا عطر BLEU DE CHANEL ، فهو يحدث توازناً بين الرّوائح الخشبيّة والحمضيّة باحتوائه على عبق الخزامى والجيرانيوم المنعش. ويتكوّن جوهر هذا العطر من رائحة خشب الأرز وخشب الصّندل الموجودين في كاليدونيا الجديدة التي تحمي شانيل CHANEL أجزاء منها، ما يجعل هذه الرّائحة الرّاقية مزيجاً من القوّة والرّقّة في آنِ واحد.

" كانتْ الصّعوبة تكمن في تحديد الدّرجة المناسبة لإبداع العطر المثاليّ للرّجال. كان علينا تجنّب تكرار ما قمنا به من قبل. فيمكن التّعبير عن القوّة والرّقيّ من دون التّوصّل إلى عطر مبالغ به. لذلك، أردتُ أن أستخدم كمّيّة أكبر من عبق خشب الصّندل وأدعه يمتزج مع رائحة خشب الأرز والرّوائح الأساسيّة."



شارك المقال